تاه ...قلبي ..
وانهار دربي ..
وتسألت : هل تراني أكون ؟
...
جديراً بك يا سلمى ..
ملُهمتي ..
مفجرة الوحي
من بين أحضان السكون ..
...
سميتك سلمى..
وقلما أعطي الأسماء قدراً ..
في أحلامي .. في أفكاري ..
في أشد أعماق الشجون !
...
يا سلمى..
ارسمي على الثغر الرقيق ابتسامة
وابتسمي ..
فأبداً .. دموعك لا تهون !
...
يا سلمى..
أشتاق إليك ..
أتطلع إلى قمرك ليلة البدر ..
وأرتل ترانيم حبك .. في جنون !
...
يا سلمى..
إنك بحرُ ..
بلا حدود .. بلا قيود
بلا موانع .. أو سجون !
...
يا سلمى..
إنك نهرُ ..
يخرج جامحاً من منبعه
من قلبي الحنون !
...
يا سلمى..
لا أطلب شيئاً
نظرة .. أو ذكرى ..
سهر .. أو سهد للجفون !
...
يا سلمى..
إمتلأ القلب .. وفاض
وتقطعت حبال الظنون !
...
يا سلمى..
على الشاطئ .. أسأل الصدفات ..
عن حفيف آهات ..
كزخات مطرٍ من سحاب هتون !
...
يا سلمى..
من حولي ..
ينظرون إلى ..
من حالي يتعجبون .. !
...
يا سلمى..
رفقاً بهم ..
سامحيهم
آه .. ثم آه لو يعلمون !
فيفو
وانهار دربي ..
وتسألت : هل تراني أكون ؟
...
جديراً بك يا سلمى ..
ملُهمتي ..
مفجرة الوحي
من بين أحضان السكون ..
...
سميتك سلمى..
وقلما أعطي الأسماء قدراً ..
في أحلامي .. في أفكاري ..
في أشد أعماق الشجون !
...
يا سلمى..
ارسمي على الثغر الرقيق ابتسامة
وابتسمي ..
فأبداً .. دموعك لا تهون !
...
يا سلمى..
أشتاق إليك ..
أتطلع إلى قمرك ليلة البدر ..
وأرتل ترانيم حبك .. في جنون !
...
يا سلمى..
إنك بحرُ ..
بلا حدود .. بلا قيود
بلا موانع .. أو سجون !
...
يا سلمى..
إنك نهرُ ..
يخرج جامحاً من منبعه
من قلبي الحنون !
...
يا سلمى..
لا أطلب شيئاً
نظرة .. أو ذكرى ..
سهر .. أو سهد للجفون !
...
يا سلمى..
إمتلأ القلب .. وفاض
وتقطعت حبال الظنون !
...
يا سلمى..
على الشاطئ .. أسأل الصدفات ..
عن حفيف آهات ..
كزخات مطرٍ من سحاب هتون !
...
يا سلمى..
من حولي ..
ينظرون إلى ..
من حالي يتعجبون .. !
...
يا سلمى..
رفقاً بهم ..
سامحيهم
آه .. ثم آه لو يعلمون !
فيفو